يأمل المجلس الثقافي البريطاني عبر برامج زمالة التميز الثقافي بالشراكة مع مجموعة أبو ظبي للثقافة والفنون (ADMAF) في الجمع بين أفضل المواهب الصاعدة في الصناعات الثقافية والإبداعية الإماراتية، وكبار القادة الثقافيين من المملكة المتحدة والإمارات العربية المتحدة وغيرها من الدول من أجل المساهمة في دعم وتعزيز قطاع الثقافة الإماراتي سريع التطور.
تتمتع مجموعة أبو ظبي للثقافة والفنون، بمساعدة الشركاء الدوليين الاستراتيجيين، بوصول إلى 40 ألف شخص في أنحاء الإمارات العربية المتحدة من خلال مبادرات رائدة تدعم المجتمع المدني وطموحات الشباب الإماراتي ومهاراتهم.
وقالت هدى الخميس كانو، مؤسس مجموعة أبو ظبي للثقافة والفنون "تعد هذه الشراكة فصلاً جديداً مليئاً بالطموحات في علاقة المجموعة بشريكنا الاستراتيجي القيّم؛ المجلس الثقافي البريطاني.
وقال مارك جيسيل، مدير المجلس الثقافي البريطاني في الإمارات، "نحن نروج للعلاقات الثقافية بين المملكة المتحدة والإمارات العربية المتحدة منذ 46 عاماً. ونحن نقدر شراكتنا مع مجموعة أبو ظبي للثقافة والفنون ونؤمن بأن بإمكاننا تحقيق الكثير عبر المشاركة بخبرتنا المشتركة.